- اشارة
- [مقدمة التحقیق]
- [مقدمة المؤلف]
- کِتَابُ الْعَقْلِ وَ الْجَهْلِ
- کِتَابُ فَضْلِ الْعِلْمِ
- اشارة
- بَابُ فَرْضِ الْعِلْمِ وَ وُجُوبِ طَلَبِهِ وَ الْحَثِّ عَلَیْهِ
- بَابُ صِفَةِ الْعِلْمِ وَ فَضْلِهِ وَ فَضْلِ الْعُلَمَاءِ
- بَابُ أَصْنَافِ النَّاسِ
- بَابُ ثَوَابِ الْعَالِمِ وَ الْمُتَعَلِّمِ
- بَابُ صِفَةِ الْعُلَمَاءِ
- بَابُ حَقِّ الْعَالِمِ
- بَابُ فَقْدِ الْعُلَمَاءِ
- بَابُ مُجَالَسَةِ الْعُلَمَاءِ وَ صُحْبَتِهِمْ
- بَابُ سُؤَالِ الْعَالِمِ وَ تَذَاکُرِهِ
- بَابُ بَذْلِ الْعِلْمِ
- بَابُ النَّهْیِ عَنِ الْقَوْلِ بِغَیْرِ عِلْمٍ
- بَابُ مَنْ عَمِلَ بِغَیْرِ عِلْمٍ
- بَابُ اسْتِعْمَالِ الْعِلْمِ
- بَابُ الْمُسْتَأْکِلِ بِعِلْمِهِ وَ الْمُبَاهِی بِهِ
- بَابُ لُزُومِ الْحُجَّةِ عَلَی الْعَالِمِ وَ تَشْدِیدِ الْأَمْرِ عَلَیْهِ
- بَابُ النَّوَادِرِ
- بَابُ رِوَایَةِ الْکُتُبِ وَ الْحَدِیثِ وَ فَضْلِ الْکِتَابَةِ وَ التَّمَسُّکِ بِالْکُتُبِ
- بَابُ التَّقْلِیدِ
- بَابُ الْبِدَعِ وَ الرَّأْیِ وَ الْمَقَایِیسِ
- بَابُ الرَّدِّ إِلَی الْکِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ أَنَّهُ لَیْسَ شَیْءٌ مِنَ الْحَلَالِ وَ الْحَرَامِ وَ جَمِیعِ مَا یَحْتَاجُ النَّاسُ إِلَیْهِ إِلَّا وَ قَدْ جَاءَ فِیهِ کِتَابٌ أَوْ سُنَّةٌ
- بَابُ اخْتِلَافِ الْحَدِیثِ
- بَابُ الْأَخْذِ بِالسُّنَّةِ وَ شَوَاهِدِ الْکِتَابِ
- کِتَابُ التَّوْحِیدِ
- بَابُ حُدُوثِ الْعَالَمِ وَ إِثْبَاتِ الْمُحْدِثِ
- بَابُ إِطْلَاقِ الْقَوْلِ بِأَنَّهُ شَیْءٌ
- بَابُ أَنَّهُ لَا یُعْرَفُ إِلَّا بِهِ
- بَابُ أَدْنَی الْمَعْرِفَةِ
- بَابُ الْمَعْبُودِ
- بَابُ الْکَوْنِ وَ الْمَکَانِ
- بَابُ النِّسْبَةِ
- بَابُ النَّهْیِ عَنِ الْکَلَامِ فِی الْکَیْفِیَّةِ
- بَابٌ فِی إِبْطَالِ الرُّؤْیَةِ
- فِی قَوْلِهِ تَعَالَی لا تُدْرِکُهُ الْأَبْصارُ وَ هُوَ یُدْرِکُ الْأَبْصارَ
- بَابُ النَّهْیِ عَنِ الصِّفَةِ بِغَیْرِ مَا وَصَفَ بِهِ نَفْسَهُ تَعَالَی
- بَابُ النَّهْیِ عَنِ الْجِسْمِ وَ الصُّورَةِ
- بَابُ صِفَاتِ الذَّاتِ
- بَابٌ آخَرُ وَ هُوَ مِنَ الْبَابِ الْأَوَّلِ
- بَابُ الْإِرَادَةِ أَنَّهَا مِنْ صِفَاتِ الْفِعْلِ وَ سَائِرِ صِفَاتِ الْفِعْلِ
- جُمْلَةُ الْقَوْلِ فِی صِفَاتِ الذَّاتِ وَ صِفَاتِ الْفِعْلِ
- بَابُ حُدُوثِ الْأَسْمَاءِ
- بَابُ مَعَانِی الْأَسْمَاءِ وَ اشْتِقَاقِهَا
- بَابٌ آخَرُ وَ هُوَ مِنَ الْبَابِ الْأَوَّلِ إِلَّا أَنَّ فِیهِ زِیَادَةً وَ هُوَ الْفَرْقُ مَا بَیْنَ الْمَعَانِی الَّتِی تَحْتَ أَسْمَاءِ اللَّهِ وَ أَسْمَاءِ الْمَخْلُوقِینَ
- بَابُ تَأْوِیلِ الصَّمَدِ
- بَابُ الْحَرَکَةِ وَ الِانْتِقَالِ
- فِی قَوْلِهِ تَعَالَی ما یَکُونُ مِنْ نَجْوی ثَلاثَةٍ إِلَّا هُوَ رابِعُهُمْ
- فِی قَوْلِهِ الرَّحْمنُ عَلَی الْعَرْشِ اسْتَوی
- فِی قَوْلِهِ تَعَالَی وَ هُوَ الَّذِی فِی السَّماءِ إِلهٌ وَ فِی الْأَرْضِ إِلهٌ
- بَابُ الْعَرْشِ وَ الْکُرْسِیِ
- بَابُ الرُّوحِ
- بَابُ جَوَامِعِ التَّوْحِیدِ
- بَابُ النَّوَادِرِ
- بَابُ الْبَدَاءِ
- بَابٌ فِی أَنَّهُ لَا یَکُونُ شَیْءٌ فِی السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ إِلَّا بِسَبْعَةٍ
- بَابُ الْمَشِیئَةِ وَ الْإِرَادَةِ
- بَابُ الِابْتِلَاءِ وَ الِاخْتِبَارِ
- بَابُ السَّعَادَةِ وَ الشَّقَاءِ
- بَابُ الْخَیْرِ وَ الشَّرِّ
- بَابُ الْجَبْرِ وَ الْقَدَرِ وَ الْأَمْرِ بَیْنَ الْأَمْرَیْنِ
- بَابُ الِاسْتِطَاعَةِ
- بَابُ الْبَیَانِ وَ التَّعْرِیفِ وَ لُزُومِ الْحُجَّةِ
- بَابُ اخْتِلَافِ الْحُجَّةِ عَلَی عِبَادِهِ
- بَابُ حُجَجِ اللَّهِ عَلَی خَلْقِهِ
- بَابُ الْهِدَایَةِ أَنَّهَا مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ
- کِتَابُ الْحُجَّةِ
- اشارة
- بَابُ الِاضْطِرَارِ إِلَی الْحُجَّةِ
- بَابُ طَبَقَاتِ الْأَنْبِیَاءِ وَ الرُّسُلِ وَ الْأَئِمَّةِ ع
- بَابُ الْفَرْقِ بَیْنَ الرَّسُولِ وَ النَّبِیِّ وَ الْمُحَدَّثِ
- بَابُ أَنَّ الْحُجَّةَ لَا تَقُومُ لِلَّهِ عَلَی خَلْقِهِ إِلَّا بِإِمَامٍ
- بَابُ أَنَّ الْأَرْضَ لَا تَخْلُو مِنْ حُجَّةٍ
- بَابُ أَنَّهُ لَوْ لَمْ یَبْقَ فِی الْأَرْضِ إِلَّا رَجُلَانِ لَکَانَ أَحَدُهُمَا الْحُجَّةَ
- بَابُ مَعْرِفَةِ الْإِمَامِ وَ الرَّدِّ إِلَیْهِ
- بَابُ فَرْضِ طَاعَةِ الْأَئِمَّةِ ع
- بَابٌ فِی أَنَّ الْأَئِمَّةَ شُهَدَاءُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ عَلَی خَلْقِهِ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع هُمُ الْهُدَاةُ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع وُلَاةُ أَمْرِ اللَّهِ وَ خَزَنَةُ عِلْمِهِ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع خُلَفَاءُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِی أَرْضِهِ وَ أَبْوَابُهُ الَّتِی مِنْهَا یُؤْتَی
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع نُورُ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ هُمْ أَرْکَانُ الْأَرْضِ
- بَابٌ نَادِرٌ جَامِعٌ فِی فَضْلِ الْإِمَامِ وَ صِفَاتِهِ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع وُلَاةُ الْأَمْرِ وَ هُمُ النَّاسُ الْمَحْسُودُونَ الَّذِینَ ذَکَرَهُمُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع هُمُ الْعَلَامَاتُ الَّتِی ذَکَرَهَا اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِی کِتَابِهِ
- بَابُ أَنَّ الْآیَاتِ الَّتِی ذَکَرَهَا اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِی کِتَابِهِ هُمُ الْأَئِمَّةُ ع
- بَابُ مَا فَرَضَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ رَسُولُهُ ص مِنَ الْکَوْنِ مَعَ الْأَئِمَّةِ ع
- بَابُ أَنَّ أَهْلَ الذِّکْرِ الَّذِینَ أَمَرَ اللَّهُ الْخَلْقَ بِسُؤَالِهِمْ هُمُ الْأَئِمَّةُ ع
- بَابُ أَنَّ مَنْ وَصَفَهُ اللَّهُ تَعَالَی فِی کِتَابِهِ بِالْعِلْمِ هُمُ الْأَئِمَّةُ ع
- بَابُ أَنَّ الرَّاسِخِینَ فِی الْعِلْمِ هُمُ الْأَئِمَّةُ ع
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ قَدْ أُوتُوا الْعِلْمَ وَ أُثْبِتَ فِی صُدُورِهِمْ
- بَابٌ فِی أَنَّ مَنِ اصْطَفَاهُ اللَّهُ مِنْ عِبَادِهِ وَ أَوْرَثَهُمْ کِتَابَهُ هُمُ الْأَئِمَّةُ ع
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ فِی کِتَابِ اللَّهِ إِمَامَانِ إِمَامٌ یَدْعُو إِلَی اللَّهِ وَ إِمَامٌ یَدْعُو إِلَی النَّارِ
- بَابُ أَنَّ الْقُرْآنَ یَهْدِی لِلْإِمَامِ
- بَابُ أَنَّ النِّعْمَةَ الَّتِی ذَکَرَهَا اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِی کِتَابِهِ الْأَئِمَّةُ ع
- بَابُ أَنَّ الْمُتَوَسِّمِینَ الَّذِینَ ذَکَرَهُمُ اللَّهُ تَعَالَی فِی کِتَابِهِ هُمُ الْأَئِمَّةُ ع وَ السَّبِیلُ فِیهِمْ مُقِیمٌ
- بَابُ عَرْضِ الْأَعْمَالِ عَلَی النَّبِیِّ ص وَ الْأَئِمَّةِ ع
- بَابُ أَنَّ الطَّرِیقَةَ الَّتِی حُثَّ عَلَی الِاسْتِقَامَةِ عَلَیْهَا وَلَایَةُ عَلِیٍّ ع
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع مَعْدِنُ الْعِلْمِ وَ شَجَرَةُ النُّبُوَّةِ وَ مُخْتَلَفُ الْمَلَائِکَةِ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع وَرَثَةُ الْعِلْمِ یَرِثُ بَعْضُهُمْ بَعْضاً الْعِلْمَ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ وَرِثُوا عِلْمَ النَّبِیِّ وَ جَمِیعِ الْأَنْبِیَاءِ وَ الْأَوْصِیَاءِ الَّذِینَ مِنْ قَبْلِهِمْ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع عِنْدَهُمْ جَمِیعُ الْکُتُبِ الَّتِی نَزَلَتْ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَنَّهُمْ یَعْرِفُونَهَا عَلَی اخْتِلَافِ أَلْسِنَتِهَا
- بَابُ أَنَّهُ لَمْ یَجْمَعِ الْقُرْآنَ کُلَّهُ إِلَّا الْأَئِمَّةُ ع وَ أَنَّهُمْ یَعْلَمُونَ عِلْمَهُ کُلَّهُ
- بَابُ مَا أُعْطِیَ الْأَئِمَّةُ ع مِنِ اسْمِ اللَّهِ الْأَعْظَمِ
- بَابُ مَا عِنْدَ الْأَئِمَّةِ مِنْ آیَاتِ الْأَنْبِیَاءِ ع
- بَابُ مَا عِنْدَ الْأَئِمَّةِ مِنْ سِلَاحِ رَسُولِ اللَّهِ ص وَ مَتَاعِهِ
- بَابُ أَنَّ مَثَلَ سِلَاحِ رَسُولِ اللَّهِ ص مَثَلُ التَّابُوتِ فِی بَنِی إِسْرَائِیلَ
- بَابٌ فِیهِ ذِکْرُ الصَّحِیفَةِ وَ الْجَفْرِ وَ الْجَامِعَةِ وَ مُصْحَفِ فَاطِمَةَ ع
- بَابٌ فِی شَأْنِ إِنَّا أَنْزَلْناهُ فِی لَیْلَةِ الْقَدْرِ وَ تَفْسِیرِهَا
- بَابٌ فِی أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع یَزْدَادُونَ فِی لَیْلَةِ الْجُمُعَةِ
- بَابُ لَوْ لَا أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع یَزْدَادُونَ لَنَفِدَ مَا عِنْدَهُمْ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع یَعْلَمُونَ جَمِیعَ الْعُلُومِ الَّتِی خَرَجَتْ إِلَی الْمَلَائِکَةِ وَ الْأَنْبِیَاءِ وَ الرُّسُلِ ع
- بَابٌ نَادِرٌ فِیهِ ذِکْرُ الْغَیْبِ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع إِذَا شَاءُوا أَنْ یَعْلَمُوا عُلِّمُوا
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع یَعْلَمُونَ مَتَی یَمُوتُونَ وَ أَنَّهُمْ لَا یَمُوتُونَ إِلَّا بِاخْتِیَارٍ مِنْهُمْ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع یَعْلَمُونَ عِلْمَ مَا کَانَ وَ مَا یَکُونُ وَ أَنَّهُ لَا یَخْفَی عَلَیْهِمُ الشَّیْءُ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِمْ
- بَابُ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَمْ یُعَلِّمْ نَبِیَّهُ عِلْماً إِلَّا أَمَرَهُ أَنْ یُعَلِّمَهُ أَمِیرَ الْمُؤْمِنِینَ وَ أَنَّهُ کَانَ شَرِیکَهُ فِی الْعِلْمِ
- بَابُ جِهَاتِ عُلُومِ الْأَئِمَّةِ ع
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع لَوْ سُتِرَ عَلَیْهِمْ لَأَخْبَرُوا کُلَّ امْرِئٍ بِمَا لَهُ وَ عَلَیْهِ
- بَابُ التَّفْوِیضِ إِلَی رَسُولِ اللَّهِ ص وَ إِلَی الْأَئِمَّةِ ع فِی أَمْرِ الدِّینِ
- بَابٌ فِی أَنَّ الْأَئِمَّةَ بِمَنْ یُشْبِهُونَ مِمَّنْ مَضَی وَ کَرَاهِیَةِ الْقَوْلِ فِیهِمْ بِالنُّبُوَّةِ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع مُحَدَّثُونَ مُفَهَّمُونَ
- بَابٌ فِیهِ ذِکْرُ الْأَرْوَاحِ الَّتِی فِی الْأَئِمَّةِ ع
- بَابُ الرُّوحِ الَّتِی یُسَدِّدُ اللَّهُ بِهَا الْأَئِمَّةَ ع
- بَابُ وَقْتِ مَا یَعْلَمُ الْإِمَامُ جَمِیعَ عِلْمِ الْإِمَامِ الَّذِی کَانَ قَبْلَهُ ع
- بَابٌ فِی أَنَّ الْأَئِمَّةَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِمْ فِی الْعِلْمِ وَ الشَّجَاعَةِ وَ الطَّاعَةِ سَوَاءٌ
- بَابُ أَنَّ الْإِمَامَ ع یَعْرِفُ الْإِمَامَ الَّذِی یَکُونُ مِنْ بَعْدِهِ وَ أَنَّ قَوْلَ اللَّهِ تَعَالَی إِنَّ اللَّهَ یَأْمُرُکُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَماناتِ إِلی أَهْلِها فِیهِمْ ع نَزَلَتْ
- بَابُ أَنَّ الْإِمَامَةَ عَهْدٌ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ مَعْهُودٌ مِنْ وَاحِدٍ إِلَی وَاحِدٍ ع
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع لَمْ یَفْعَلُوا شَیْئاً وَ لَا یَفْعَلُونَ إِلَّا بِعَهْدٍ مِنَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ أَمْرٍ مِنْهُ لَا یَتَجَاوَزُونَهُ
- بَابُ الْأُمُورِ الَّتِی تُوجِبُ حُجَّةَ الْإِمَامِ ع
- بَابُ ثَبَاتِ الْإِمَامَةِ فِی الْأَعْقَابِ وَ أَنَّهَا لَا تَعُودُ فِی أَخٍ وَ لَا عَمٍّ وَ لَا غَیْرِهِمَا مِنَ الْقَرَابَاتِ
- بَابُ مَا نَصَّ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ رَسُولُهُ عَلَی الْأَئِمَّةِ ع وَاحِداً فَوَاحِداً
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ عَلَی أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ ع
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ عَلَی الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ ع
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ عَلَی الْحُسَیْنِ بْنِ عَلِیٍّ ع
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ عَلَی عَلِیِّ بْنِ الْحُسَیْنِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِمَا
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ عَلَی أَبِی جَعْفَرٍ ع
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ عَلَی أَبِی عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِمَا
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ عَلَی أَبِی الْحَسَنِ مُوسَی ع
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ عَلَی أَبِی الْحَسَنِ الرِّضَا ع
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ عَلَی أَبِی جَعْفَرٍ الثَّانِی ع
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ عَلَی أَبِی الْحَسَنِ الثَّالِثِ ع
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ عَلَی أَبِی مُحَمَّدٍ ع
- بَابُ الْإِشَارَةِ وَ النَّصِّ إِلَی صَاحِبِ الدَّارِ ع
- بَابٌ فِی تَسْمِیَةِ مَنْ رَآهُ ع
- بَابٌ فِی النَّهْیِ عَنِ الِاسْمِ
- بَابٌ نَادِرٌ فِی حَالِ الْغَیْبَةِ
- بَابٌ فِی الْغَیْبَةِ
- بَابُ مَا یُفْصَلُ بِهِ بَیْنَ دَعْوَی الْمُحِقِّ وَ الْمُبْطِلِ فِی أَمْرِ الْإِمَامَةِ
- بَابُ کَرَاهِیَةِ التَّوْقِیتِ
- بَابُ التَّمْحِیصِ وَ الِامْتِحَانِ
- بَابُ أَنَّهُ مَنْ عَرَفَ إِمَامَهُ لَمْ یَضُرَّهُ تَقَدَّمَ هَذَا الْأَمْرُ أَوْ تَأَخَّرَ
- بَابُ مَنِ ادَّعَی الْإِمَامَةَ وَ لَیْسَ لَهَا بِأَهْلٍ وَ مَنْ جَحَدَ الْأَئِمَّةَ أَوْ بَعْضَهُمْ وَ مَنْ أَثْبَتَ الْإِمَامَةَ لِمَنْ لَیْسَ لَهَا بِأَهْلٍ
- بَابٌ فِیمَنْ دَانَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ بِغَیْرِ إِمَامٍ مِنَ اللَّهِ جَلَّ جَلَالُهُ
- بَابُ مَنْ مَاتَ وَ لَیْسَ لَهُ إِمَامٌ مِنْ أَئِمَّةِ الْهُدَی وَ هُوَ مِنَ الْبَابِ الْأَوَّلِ
- بَابٌ فِیمَنْ عَرَفَ الْحَقَّ مِنْ أَهْلِ الْبَیْتِ وَ مَنْ أَنْکَرَ
- بَابُ مَا یَجِبُ عَلَی النَّاسِ عِنْدَ مُضِیِّ الْإِمَامِ
- بَابٌ فِی أَنَّ الْإِمَامَ مَتَی یَعْلَمُ أَنَّ الْأَمْرَ قَدْ صَارَ إِلَیْهِ
- بَابُ حَالاتِ الْأَئِمَّةِ ع فِی السِّنِ
- بَابُ أَنَّ الْإِمَامَ لَا یَغْسِلُهُ إِلَّا إِمَامٌ مِنَ الْأَئِمَّةِ ع
- بَابُ مَوَالِیدِ الْأَئِمَّةِ ع
- بَابُ خَلْقِ أَبْدَانِ الْأَئِمَّةِ وَ أَرْوَاحِهِمْ وَ قُلُوبِهِمْ ع
- بَابُ التَّسْلِیمِ وَ فَضْلِ الْمُسَلِّمِینَ
- بَابُ أَنَّ الْوَاجِبَ عَلَی النَّاسِ بَعْدَ مَا یَقْضُونَ مَنَاسِکَهُمْ أَنْ یَأْتُوا الْإِمَامَ فَیَسْأَلُونَهُ عَنْ مَعَالِمِ دِینِهِمْ وَ یُعْلِمُونَهُمْ وَلَایَتَهُمْ وَ مَوَدَّتَهُمْ لَهُ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ تَدْخُلُ الْمَلَائِکَةُ بُیُوتَهُمْ وَ تَطَأُ بُسُطَهُمْ وَ تَأْتِیهِمْ بِالْأَخْبَارِ ع
- بَابُ أَنَّ الْجِنَّ یَأْتِیهِمْ فَیَسْأَلُونَهُمْ عَنْ مَعَالِمِ دِینِهِمْ وَ یَتَوَجَّهُونَ فِی أُمُورِهِمْ
- بَابٌ فِی الْأَئِمَّةِ ع أَنَّهُمْ إِذَا ظَهَرَ أَمْرُهُمْ حَکَمُوا بِحُکْمِ دَاوُدَ وَ آلِ دَاوُدَ وَ لَا یَسْأَلُونَ الْبَیِّنَةَ عَلَیْهِمُ السَّلَامُ وَ الرَّحْمَةُ وَ الرِّضْوَانُ
- بَابُ أَنَّ مُسْتَقَی الْعِلْمِ مِنْ بَیْتِ آلِ مُحَمَّدٍ ع
- بَابُ أَنَّهُ لَیْسَ شَیْءٌ مِنَ الْحَقِّ فِی یَدِ النَّاسِ إِلَّا مَا خَرَجَ مِنْ عِنْدِ الْأَئِمَّةِ ع وَ أَنَّ کُلَّ شَیْءٍ لَمْ یَخْرُجْ مِنْ عِنْدِهِمْ فَهُوَ بَاطِلٌ
- بَابٌ فِیمَا جَاءَ أَنَّ حَدِیثَهُمْ صَعْبٌ مُسْتَصْعَبٌ
- بَابُ مَا أَمَرَ النَّبِیُّ ص بِالنَّصِیحَةِ لِأَئِمَّةِ الْمُسْلِمِینَ وَ اللُّزُومِ لِجَمَاعَتِهِمْ وَ مَنْ هُمْ
- بَابُ مَا یَجِبُ مِنْ حَقِّ الْإِمَامِ عَلَی الرَّعِیَّةِ وَ حَقِّ الرَّعِیَّةِ عَلَی الْإِمَامِ
- بَابُ أَنَّ الْأَرْضَ کُلَّهَا لِلْإِمَامِ ع
- بَابُ سِیرَةِ الْإِمَامِ فِی نَفْسِهِ وَ فِی المَطْعَمِ وَ الْمَلْبَسِ إِذَا وَلِیَ الْأَمْرَ
- بَابٌ نَادِرٌ
- بَابٌ فِیهِ نُکَتٌ وَ نُتَفٌ مِنَ التَّنْزِیلِ فِی الْوَلَایَةِ
- بَابٌ فِیهِ نُتَفٌ وَ جَوَامِعُ مِنَ الرِّوَایَةِ فِی الْوَلَایَةِ
- بَابٌ فِی مَعْرِفَتِهِمْ أَوْلِیَاءَهُمْ وَ التَّفْوِیضِ إِلَیْهِمْ
- أَبْوَابُ التَّارِیخِ
- بَابُ مَوْلِدِ النَّبِیِّ ص وَ وَفَاتِهِ
- بَابُ النَّهْیِ عَنِ الْإِشْرَافِ عَلَی قَبْرِ النَّبِیِّ ص
- بَابُ مَوْلِدِ أَمِیرِ الْمُؤْمِنِینَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِ
- بَابُ مَوْلِدِ الزَّهْرَاءِ فَاطِمَةَ ع
- بَابُ مَوْلِدِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَیْهِمَا
- بَابُ مَوْلِدِ الْحُسَیْنِ بْنِ عَلِیٍّ ع
- بَابُ مَوْلِدِ عَلِیِّ بْنِ الْحُسَیْنِ ع
- بَابُ مَوْلِدِ أَبِی جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ ع
- بَابُ مَوْلِدِ أَبِی عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ع
- بَابُ مَوْلِدِ أَبِی الْحَسَنِ مُوسَی بْنِ جَعْفَرٍ ع
- بَابُ مَوْلِدِ أَبِی الْحَسَنِ الرِّضَا ع
- بَابُ مَوْلِدِ أَبِی جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِیٍّ الثَّانِی ع
- بَابُ مَوْلِدِ أَبِی الْحَسَنِ عَلِیِّ بْنِ مُحَمَّدٍ عَلَیْهِمَا السَّلَامُ وَ الرِّضْوَانُ
- بَابُ مَوْلِدِ أَبِی مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِیٍّ ع
- بَابُ مَوْلِدِ الصَّاحِبِ ع
- بَابُ مَا جَاءَ فِی الِاثْنَیْ عَشَرَ وَ النَّصِّ عَلَیْهِمْ ع
- بَابٌ فِی أَنَّهُ إِذَا قِیلَ فِی الرَّجُلِ شَیْءٌ فَلَمْ یَکُنْ فِیهِ وَ کَانَ فِی وَلَدِهِ أَوْ وَلَدِ وَلَدِهِ فَإِنَّهُ هُوَ الَّذِی قِیلَ فِیهِ
- بَابُ أَنَّ الْأَئِمَّةَ ع کُلَّهُمْ قَائِمُونَ بِأَمْرِ اللَّهِ تَعَالَی هَادُونَ إِلَیْهِ
- بَابُ صِلَةِ الْإِمَامِ ع
- بَابُ الْفَیْءِ وَ الْأَنْفَالِ وَ تَفْسِیرِ الْخُمُسِ وَ حُدُودِهِ وَ مَا یَجِبُ فِیهِ
- (تنبیه) [فی توضیح حدیث احتجاج الصادق علیه السّلام علی الزّندیق الذی وعدناه توضیحه فی ص 83]
- فهرست ما فی هذا المجلّد
الكافي المجلد 1
اشارة
سرشناسه : كليني ، محمد بن يعقوب ، - 329ق.
عنوان قراردادي : اصول الكافي
عنوان و نام پديدآور : اصول الكافي / محمد بن يعقوب الكليني ؛ ضبطه و صححه و علق عليه محمدجعفر شمس الدين .
مشخصات نشر :بيروت : دارالتعارف للمطبوعات ، 1411ق. = 1990م. = 1369.
مشخصات ظاهري : 1ج.
فروست : موسوعه الكتب الاربعه في احاديث النبي (ص ) و العتره ؛1 ،2.
يادداشت : عربي.
يادداشت : كتاب حاضر در سالهاي مختلف توسط ناشران مختلف منتشر شده است.
يادداشت : كتابنامه .
موضوع : احاديث شيعه -- قرن 4ق.
شناسه افزوده : شمس الدين ، محمدجعفر
رده بندي كنگره : BP129 /ك 8ك 22 1369
رده بندي ديويي : 297/212
شماره كتابشناسي ملي : م 81-8050
ص: 1